التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كفيل

 كفيل

انتشرت في السنوات الأخيرة في العالم العربي منصات العمل الحر وأخذت صداها بسبب اتجاه الشباب العاطل عن العمل إليها كحل بديل للوظائف التقليدية واعتبارها الملاذ الكفيل بكسر طوق البطالة عنه..
وقد اشتهر بعضها كمنصات أولى في العالم العربي وفرت ما يبحث عنه باعة الخدمات ولكن في السنوات الأخيرة ظهرت منصات جديدة تضاهي الأولى من حيث الجودة وسلاسة الاستخدام.

ونذكر هنا منصة كفيل التي بدأت في أخذ الصدى المناسب لها وتوسع نطاق استخدامها والاهتمام باستعمالها من قبل طالبي الخدمات والباعة على حد السواء.

منصة كفيل هي منصة للخدمات المصغرة سعودية المنشأ وعربية اللغة والخدمات فتحت بابا جديدا أمام بائعي الخدمات المصغرة لتحصيل عمولات وإيجاد سوق عمل أخرى إضافة للأسواق القديمة في منصات بيع الخدمات المصغرة القديمة.

كيفية العمل في منصة كفيل

ليس أسهل من العمل في منصة كفيل
فالمطلوب منك هنا أن تكون لديك مهارة تقدمها كخدمة مصغرة وتشارك في منصة كفيل كمستقل أو بائع خدمات مصغّرة.

أولا عليك التسجيل في منصة كفيل وهذا سهل جدا فما عليك سوى الدخول للمنصة وتسجيل بياناتك الشخصية وكتابة نبذة تعريفية عنك تساعد الباحثين عن خدمات مصغرة في التعرف على قدراتك ومهارات.

وسندخل الآن للوحة تحكم منصة كفيل ونقوم بجولة نفسر فيها كيفية التحكم في حسابك على هذه المنصة.

الرئيسية

في اللوحة الرئيسية لمنصة كفيل نجد كل الأيقونات التي يمكنك استخدامها للاستفادة من المنصة كأفضل ما يكون وهو ما يسهل عليك كبائع خدمة مصغرة تصفح حسابك على كفيل دون عناء أو اشكاليات.
سنتحدث فيما بعد عن كل أيقونة على حده وليس بالترتيب الذي جاء في المنصة.

أعمالي

أعمالي هي الأيقونة التي تضع فيها كبائع خدمات مصغرة ما أنجزت من خدمات وهي الوجه الحقيقي لملفك الشخصي الذي ينظر إليه كل مشتر وطالب خدمات ليقرر هل أنت البائع المطلوب التعامل معه أم لا
كفيل تضع على ذمتك عدد لا نهائي من فرص نشر أعمالك لتعزز بذلك حظوظك في بيع خدماتك المصغرة وتحقيق عمولة مناسبة مع جهدك المبذول.

خدماتي

في هذا الركن يمكنك نشر خدماتك المصغرة وسعرك الذي تقدمه لمستخدمي منصة كفيل للبدأ في التعامل معك وشراء الخدمة منك وتطويرها اذا أمكن ذلك.

يمكنك أيضا تسويق خدمتك عبر اعلان ممول تتكفل كفيل بابرازه مقابل نصف دولار لليوم الواحد وهذا ما يساعدك على الوصول إلى أكبر عدد من مستخدمي المنصة وتلقي عدد أكبر من الشراءات.

الرصيد

رصيدك في منصة كفيل هو ما تحصله من بيع خدماتك المصغرة ويبقى هذا الرصيد غير قابل للسحب 8 أيام وهي أقصر مدة وجدتها في منصات العمل الحر إذا كنت بائعا جديدا أما إذا حققت مبيعات جيدة لخدماتك المصغرة على منصة كفيل سيتغير وسمك من بائع جديد إلى بائع مستوى أول ثم بائع مستوى ثان ثم ثالث ثم خبير..

النقاط

من الأفكار الجديدة في منصات العمل الحر  نجد هذه الفكرة المبتكرة في منصة كفيل وهي نقاط حوافز يتمتع بها كل صاحب حساب
فعلى كل دخول يومي لمنصة كفيل تجزيك المنصة بنقطة حوافز وعلى كل دخول لقسم المشاريع وكذلك لقسم الملتقى حيث اسئلة الرواد تأخذ نقطة ثم على كل إجابة على سؤال تكون خمسة نقاط وأدعوكم للتسجيل واكتشاف النظام بأنفسكم.

كفيل

كفيل


التسويق 

لم تنس كفيل روادها في منحة تصل إلى 50 دولار سنويا كحد أقصى لكل من يقوم بتسويق المنصة وهي منحة غير محدودة بعدد معين من المحالين على منصة كفيل 


أرجو أن أكون بسطت استعمال المنصة كفيل كأفضل ما يكون وأدعوكم للتسجيل عبر الرابط أسفله والتمتع بالامتيازات وتحقيق مرابيح ومكاسب من العمل الحر عبر منصة كفيل.
__________________________________
بلال عرباوي 2022/10/06






تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مهما بعدنا ما تغيرناش الأيام

  مهما بعدنا ما تغيرناش الأيام هكذا يرى البعض، يرى أن الود يبقى قائما كما البداية وحرارة المشاعر تبقى كما نشأت أول مرة، يرى أن الأيام تمسح على رؤوسنا دون أن تحدث في روابط علاقتنا شروخا أو كسورا مستدامة.  ولكن هل فعلا يبقى الود كما نشأ؟  القلوب هذه المضغ المتقلبة التي يدعو البشر ربه ليثبتها على دينه هل تراها تبقى بذات حرارتها تجاه البشر؟ هل تراها تبقى بعنفوان محبتها وقوة ارتباطها وهي التي تتقبل ضربات الأيام المتتالية وهزائمها المتكررة وتنزف في صمت حين تكسرها الخطوب وتبكي دون دموع حين تعضها المشاكل فهل تبقى كما كانت؟  البشري هو الكائن الوحيد الذي يقدر على محو علاقاته واعادة بنائها، هو الكائن الوحيد الذي يحبك اليوم ولكن حين تنطفئ حرارة حبه يستلك من جراب فؤاده ويلقيك لسلة الأيام ولا تبقى غير صور وأقوال يتذكر بها وجودك أما الحب فتطمره اللامبالاة والخيانة والبرود والكذب وغيرها ويتحول شيئا فشيئا لغبار ذكرى وأشرطة صور مخزنة في رفوف قصية. ستعركنا الأيام، نتغير مع كل حادث يجد في حياتنا، مع كل ضربة جديدة في قلوبنا نسلخ معها جلدنا القديم لنكون أقوى ولكننا في تغييرنا هذا ننزع عنا ما حملناه رويدا رو

التقاط جن الكتابة

  التقاط جن الكتابة أردت أن أكتب هذه الليلة، هناك قوة تدفعني للقلم ولكنني لا أملك موضوعا لذلك، كتبت نصف قصيدة ولمّا أحسست أنني أكابد في استكمالها  ضغطت على زر الالغاء، يبدو أن الشعر أصبح عسيرا عليّ هذه المدة. لم تنصفني مشاعري منذ زمن لكتابة بيت جيّد وأرى أن معينه بدأ يجف وفرصي لكتابته تقلصت بشكل كبير.  قرأت في إحدى المرات أن التجدد هو منبع الشعر، والبقاء مسجونا بين جدران الغرف يقلل فرص كتابته فموضوعاته تتكون من مشاهدات الشاعر وبالمكوث حبيسا  في غرفتك ستذبل طاقتك الكتابية وينضب معينك الذي تنهل منه ويخبو إلهامك الذي تستدر منه الكلمات وأظن أن هذا الكلام ينطبق على حالتي الآن.  قبل قليل كنت منتش بشعور مفاجئ جعلني أمد هاتفي للامساك بتلابيبه وصبه في قصيد ولكنه لم يطاوعني وسرعان ما جافاني ليبقى أثره فقط يتردد بين قلبي وشراييني.  عادة، لا أكتب الشعر إلا حين أحس بتلك الوخزة اللذيذة تتكون في أطرافي، كتكوّن سحابة ممطرة تبدأ بالقليل القليل ثم تتجمع وتعم أرجاء السماء وحين تمتلأ بالماء تصب خزائنها على أرضي.  أما نشوتي تلك التي تعترني قبل الكتابة ولا تنتهي إلا بانتهاء دفق الكلمات حيث أسكبها في دفتري ا